الحمد لله الذى رضى الإسلام لعباده دينا .. و نصب الادلة على ألوهيتة و بينها تبيينا ..
و كفى بربك هاديا و معينا ..لم يتخذ ولدا .. و لم يكن له شريك فى الملك .. و كبره تكبيرا ..
يعطى و يمنع .. و يخفض و يرفع ..و يصل و يقطع ..
و لا يسأل عما يقضى و يصنع.. لا شريك له فى ملكه ..
و لا ند له فى حكمه .. و لا ظهير له و لا وزير .. و لا شبيه له و لا نظير ..
ذلت الجبابرة وأقوى من حكم العالم لعزته .. و انكسرت النفوس العزيزة لهيبته..
و خشعت الأصوات من الإنس والجآن لعظمتة وجبروتة..
فأشهد أن لا إله إلا الله وحده لاشريك له و أشهد أن محمد عبده و رسوله ..و صفيه و خليله..
صلى الله و بارك عليه ما ذكره الذاكرون الأبرار ..
ذهب جوناثان آفري لأسبانيا لقضاء إجازة هادئة في أسبانيا لكنها قُطعت بشيء لم يتخيله على الإطلاق:
ولله في خلقه شؤون!!